تحت رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، وتشريف نائب أمير المنطقة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، احتفلت جامعة الملك عبدالعزيز، مساء الثلاثاء، بتخريج الدفعة الـ53 لطلاب وطالبات الجامعة للعام الجامعي 1444-1445هـ، البالغ عددهم 29134 من مختلف الدرجات والتخصصات العلمية، بحضور رئيس الجامعة الدكتور طريف يوسف الأعمى، وعدد من القيادات الأكاديمية وعمداء الكليات وأولياء أمور الخريجين والخريجات.
وانطلقت مسيرة الخريجين، بعدها ألقى كلمات الخريجين والخريجات، نيابةً عنهم، الخريجة رهف عبدالله الغامدي والخريج مجد طاهر عابد، والخريج أجواد طلال سمرقندي، رحبوا خلالها براعي الحفل والحضور، قائلين: «حياكم الله في يومِ تخرجنا وزَفافِنا إلى ميادينِ العمل، هذا اليومُ الذي طالما انتظرناهُ جميعاً، بكم وبجهودِكم بعدَ توفيقِ اللهِ -سبحانه وتعالى- نلنا أسمى المراتبِ والعلوم، لنتمكن من خدمة ديننا ومليكنا ووطننا».
وخاطبوا زملاءهم من الخريجين والخريجات بقولهم: «الآن بعد أن حانت لحظةُ وداع جامعتَنا الغالية ومهدَ تميُّزِنا ومنبعَ علمِنا، نسألُ اللهَ أن يباركَ خُطانا ويحققَ آمالنا لنكون قياداتِ المستقبل».
عقب ذلك، أدى خريجو الكليات الصحية القسم مع عميد كلية الطب الدكتور عمر إبراهيم سعادة، معاهدين الله تعالى على الجد والإخلاص والأمانة والوفاء للدين ثم المليك والوطن، ثم قدم نادي التراث الشعبي بعمادة شؤون الطلاب أوبريت (هنا المجد).
وألقى رئيس الجامعة كلمة رفع فيها الشكر للقيادة لعطائها اللامحدود بالعلم والمعرفة وتمكين الشباب وتطوير قدراتهم، كما قدم الشكر لأمير منطقة مكة المكرمة على رعايته حفل خريجي وخريجات الدفعة الـ53، ولنائب أمير المنطقة على حضوره وتشريفه، ولوزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف البنيان، على متابعته المستمرة لكل ما من شأنه أن يسمو إلى تطلعات القيادة في تطوير منظومة التعليم.
وانطلقت مسيرة الخريجين، بعدها ألقى كلمات الخريجين والخريجات، نيابةً عنهم، الخريجة رهف عبدالله الغامدي والخريج مجد طاهر عابد، والخريج أجواد طلال سمرقندي، رحبوا خلالها براعي الحفل والحضور، قائلين: «حياكم الله في يومِ تخرجنا وزَفافِنا إلى ميادينِ العمل، هذا اليومُ الذي طالما انتظرناهُ جميعاً، بكم وبجهودِكم بعدَ توفيقِ اللهِ -سبحانه وتعالى- نلنا أسمى المراتبِ والعلوم، لنتمكن من خدمة ديننا ومليكنا ووطننا».
وخاطبوا زملاءهم من الخريجين والخريجات بقولهم: «الآن بعد أن حانت لحظةُ وداع جامعتَنا الغالية ومهدَ تميُّزِنا ومنبعَ علمِنا، نسألُ اللهَ أن يباركَ خُطانا ويحققَ آمالنا لنكون قياداتِ المستقبل».
عقب ذلك، أدى خريجو الكليات الصحية القسم مع عميد كلية الطب الدكتور عمر إبراهيم سعادة، معاهدين الله تعالى على الجد والإخلاص والأمانة والوفاء للدين ثم المليك والوطن، ثم قدم نادي التراث الشعبي بعمادة شؤون الطلاب أوبريت (هنا المجد).
وألقى رئيس الجامعة كلمة رفع فيها الشكر للقيادة لعطائها اللامحدود بالعلم والمعرفة وتمكين الشباب وتطوير قدراتهم، كما قدم الشكر لأمير منطقة مكة المكرمة على رعايته حفل خريجي وخريجات الدفعة الـ53، ولنائب أمير المنطقة على حضوره وتشريفه، ولوزير التعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات يوسف البنيان، على متابعته المستمرة لكل ما من شأنه أن يسمو إلى تطلعات القيادة في تطوير منظومة التعليم.